حازم العظمة
-
قصيدتان لحازم العظمة
تافهونَ كل قليلٍ يقعون عليكِ من الصيفِ … ولأنني نادراً ما أتذكـر أي شـيءٍ ، ولأنني نـادراً ما أقـول أي…
أكمل القراءة » -
لماذا علينا أن نتشظى إلى ما لا نهاية فيما الآخرون يتجمعون و يتوحدون
حازم العظمة “الأطراف” التي تجهد لتقسيم السودان والعراق هي نفس الأطراف التي كانت وراء “بلقنة” البلقان أي : تفكيك يوغوسلافيا …
أكمل القراءة » -
فندق ” نظرة الوادي الجميل”
حازم العظمة كنتَ تُعيدُ : غرفاً بجدران خشنةٍ صفراءَ بمصابيحٍ ترتجفُ ، بمكالماتٍ ليليةٍ تُهمَسُ في خشب النوافذِ … كأنْ…
أكمل القراءة » -
ثلاثةُ جنودِ بأخفافِ رياضية
حازم العظمة كأنها المدينةُ غيرُ هذهِ: الشوارعُ الفسيحةُ والساحاتُ والأبراجُ …بينها رافعاتٌ نحيلة كأنْ من سنين توقفت ْهنا… كأنها المدينةُ…
أكمل القراءة » -
إلى حيث تركتَ النهاراتِ مدموغةً بأختامَ كبيرةٍ حمراء
حازم العظمة كنت أقولُ كانت الإنارة قليلة هنا في المشهد الباريسي أو أعيد : في مشهد “دَلفا”كانت البراري تدفأ من…
أكمل القراءة » -
مقبرة
حازم العظمة() لم تكن مقبرة تماماً، أعني لا تشبه المقابر كثيراً، فليس من سورٍ حجري أو من سياجٍ له نصال…
أكمل القراءة » -
عمود “سنكلكس”
حازم العظمة() “عمود سَنكلَكس” ” مار تقلا ” … و “عازار” لم تَعُد هناكَ بعدُ “ساحةُ السمك” لم تَعُد ساحةَ…
أكمل القراءة » -
الشّخص الذي في الصّباح
حازم العظمة … كأنك تعرفُكَ هذه الشواطىءُ والمحلاّت على البحر أو مغمضاً عينيكَ تعرف ُالصيفَ من رائحة العشب، و البراري…
أكمل القراءة »